رزان تكتب
كوني إنسانة حالمة و كثيراً ما تسرح بخيالها، كانت وما زالت الكتابة مهرب لي عن واقعية الحياة فهي تسيطر على فائض مشاعري، تحليق خيالي، أفكاري و فلسفاتي اللا منطقية أحياناً، وفي وقتٍ أصبح ما يُكتب نادراً ما يُقرأ و الملام هنا هو تسارع الوقت ورغبتنا بالحصول على المعلومة في اللحظة و الحال، أشكرك عزيزي القارئ على التفاتتك واهتمامك